ومع صور ذكرياتي ارسم كثيرا من ذاتي واعيد تاهيل نفسي وتقيمى.
وفي صفحة ذكرياتى
..يبقى اختيارى لعنوان صفحاتى هو الاهم فإما ابتسامة تجلب ابتسامة
واما تعاسة تبقينى وحيده.
فهل العودة لشريط ذكرياتي سيفتح المجال يوما ما ان أطلع الاخرين عليه؟؟؟
...وهنا اجزم ان صفحة ذكرياتى لم تكن مجرد سرد لوقائع مررت بهاا
بل نقطة انطلاق نحو من نبادلهم الحب بالحب ..
........
اتيت اليكي يا صفحة الذكريات
لاخبرك انني كنت هنا بين سطورك اتنقل بين الكلمات
بابتسامة المنتصر اقرا صفحاتك بصمت واتابع بابتسامة
..ووكأني اقن ان القادم احلى حتى لو يكن في عينيك كذلك يا ذكرياتى
..فقط لاتتعجلي الحكم علي...... فكل مواقفك من دروس وعبر ستهمس في اذني بشيء .....ربما لو استوعبته .....واجدت الانصت لكي
........
ولن يكون سرا اخبرك به يا من تتبع احرف كلماتى وذكرياتى
انه بامكانك جعل صفحات ذكرياتك لوحة جميلة تعاود النظر اليها
اذا بنيت جميع تعاملاتك بالحب ومع الحب وللحب سواء مع افراد اسرتك او صداقاتك واخوتك او مع من يهمك امره ويهمه امرك..
همسة السطر الاخير
ماذا لو كنت انت العنوان في صفحة ذكريات من يحبونك
فماذا ستعنى لديهم؟
همســــه
0 التعليقات:
إرسال تعليق